ما يلفت انتباهك أولاً في هذه الصورة يحدد طبيعة علاقاتك العاطفية
وكالات – أخبار كندا
تستمر الصور التي تحتوي على الخدع البصرية في الانتشار بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة تلك الخدع التي تحمل دلالات أو تحليلات شخصية
وتكشف هذه الخدعة البصرية، التي نشرتها صحيفة “ذا صن” ، كثيرًا عن طبيعة علاقاتك الرومانسية اعتمادًا على ما تراه أولاً
فما الصورة التي تلفت نظرك أولاً في هذه الخدعة البصرية؟
هناك 4 صور مختلفة مخبأة في هذه الخدعة البصرية، كل واحدة تعطي لمحة عن سماتك العاطفية
فقد يرى البعض وجه رجل عجوز أولاً، بينما يرى البعض الآخر شابا أصغر سناً يمتطي حصانًا، فيما الكثيرون يرون أولاً فتاة صغيرة مستلقية بجانب النهر، إلا أن البعض الآخر قد يرون ممرا فوق النهر أولاً
فكل صورة قد تحدد نظرتك للعلاقات العاطفية في حياتك، وكيف تتصرف تجاهها، فهل أنت شخص رومانسي تشعر بالالتزام تجاه علاقاتك العاطفية أم أنك مخادع وتتخلى بسهولة عن شريك حياتك أم أنك يئست من العثور على شريك الحياة المناسب؟ دعونا نرى
وجه الرجل العجوز
فإذا رأيت وجه رجل عجوز أولاً، فهذا يعني أنك دائما تنظر للصورة الأكبر من الأمور
فأنت لا تتأثر كثيرا بالخطوات والمبادرات الرومانسية فقط من شريك حياتك، بل إنك تنتظر منه أن يبذل الوقت والجهد والطاقة والعمل الجاد الذي تتطلبه العلاقات العاطفية الحقيقية التي تدوم
شاب يمتطي حصانا
وإذا رأيت للوهلة الأولى شابا يمتطي حصانًا، فهذا يعني أنك شخص صعب المنال وغير مستقر
وهذا لا يعني بالضرورة أنك ستخدع شركاء حياتك، إلا أنه يشير إلى أنك دائم البحث عن الشخص الذي تحلم به، حتى لو كان أمامك
فأنت شخص تحب أن يتم “التودد إليك” دائما، وبدون هذا النوع من الاهتمام من شريكك، قد تبدأ في البحث عن شريك آخر بسهولة
فتاة صغيرة بجانب النهر
أما إذا رأيت فتاة مستلقية على جانب النهر، فقد يعني ذلك أنك إما على وشك أن تتخلى أو تخليت بالفعل عن حلم العثور على حبك الدائم
وبينما تستمر في البحث عن الرومانسية، إلا أنك تتخوف بشكل متزايد من الفشل إذا أقدمت على البدء بعلاقة عاطفية جديدة
ممر فوق النهر
وإذا كان الممر الحجري فوق النهر هو أول شيء رأيته في الصورة، فقد يشير ذلك إلى أنك تتوق إلى المغامرة أكثر من الاستقرار
وقد تخشى أن تقف أي علاقة مستقرة في طريق روحك الجامحة وشعورك بالمغامرة، إلا أن هذا لا يعني أنه لا يمكنك العثور على شريك حياة يتمتع بنفس السمات الجامحة مثلك
والآن أفصح عزيزي القارئ عما رأيته للوهلة الأولى في الصورة